الأربعاء، 20 نوفمبر 2019

ذيل على نقد إحدى طبعات «قواعد المطارحة» لابن إياز



نشَر أستاذُنا الفاضِلُ فيصل المنصور نقَداتٍ لتحقيقِ الدّكتور عبد الله بن عمر الحاج إبراهيم لكتاب «قواعد المطارحة» لابن إياز، ذكَر فيها أهمَّ المآخذِ، وأورد جملةً من جسيمِ الأخطاءِ الَّتي ألفاها في الكتابِ، نصحًا للعِلمِ وطُلَّابِه، فجزاه الله خيرًا.
وقد مرَّتْ بي أخطاءٌ أُخرَى رأيتُ التَّنبيهَ عليها، فأرسلتُها إلَى أستاذِنا الكريمِ، فأثنَى عليها، وأذِن في نشرِها.

122- (وبأنَّ حَضَاجِرٌ جَمْعٌ) [24]. والصواب: حَضَاجِرَ.
123- (كما يُسَمَّى بفَضَائِلٍ) [24]. والصواب: بفضائلَ.
124- الحاشية الثالثة في صفحة 38 لا صِلةَ لها بالمتنِ، وتتحدَّثُ عن بيتٍ آخَرَ غيرِ البيتِ الَّذي ذَكَرَهُ المصنِّفُ.
125- (لَوِ اسْتَطَعْنَا) [47]. والصواب: لَوُ اسْتَطَعْنَا. وهي قراءةُ الأعمشِ.
126- (في أحد لُغَاتِهَا) [53]. والصواب: إحدَى.
127- (وذلك: أَعلَمُ، وأَرَى) [59]. والصواب: أَعْلَمَ.
128- (ثُمَّ شُبِّهَ بأَعْمَلْتُ) [59]. والصواب: بأَعْلَمْتُ.
129- (فلم يبقَ إلَّا اتِّباعَ) [91]. والصواب: اتِّباعُ.
130- (في الخَدِّ إِنْ عَزَمَ الخَلِيطُ رَحِيلَا) [109]. والصواب: أَنْ.
131- (وإِنْ ومعمولُها) [109]. والصواب: وأَنْ.
132- (إذا كان إنَّما جيء بها) [129]. والصواب: إذْ كان.
133- (وهو غُدوَةً) [163]. والصواب: غدوةُ.
134- (صِيدَ عليه يومَ الجُمُعَةِ غُدْوَةً، فغُدوةً) [163]. والصواب: غدوةَ، فغدوةَ.
135- (بأنَّ اختصاصَ معمول بذلك) [185]. والصواب: معموله.
136- (وامتناع: ضَرَبْتُ زَيْدًا) [205]. والصواب: زَيْدٌ.
137- (مع أنه تحدث في المقتضب 2/37-42 عن رب) [211 الحاشية]. والصواب: عن «حتَّى».
138- (هَلْ لَكِ يَا تَافِيِّ) [212]. والصواب: تَا فِيِّ، بالفَصْلِ بينهما.
140- (أتَصَدَّقُ بِهِ) [239]. والصواب: أتصدَّقْ.
141- (وَقَالُوا مَا تَشَاءُ قُلْتُ أَلْهُو) [247]. والصواب: (فَقُلْتُ) بفاءٍ ليصحَّ الوزنُ. وكذلك الرِّوايةُ.
142- (والسَّنابكُ جمع سَنْبَك، وهو مَقْدِمُ الحَوَافر) [249]. والصواب: (سُنْبُك)، و(مُقَدَّم).
143- (قولُ يزيدَ بنَ عمرو) [249]. والصواب: بنِ.
144- (اذْهَبْ بِذِي تَسْلَمْ) [250]. والصواب: تَسْلَمُ.
145- (فَأُكْرِمْ زَيْدًا) [252]. والصواب: فأَكْرِمْ.
146- (أَرَبِيعُنَا) [264]. والصواب: أربيعَنا.
147- (وباقتران «ما» صارت للتَّخصيص) [269]. والصواب: للتَّحضيض.
148- (قالَ الآمُدِيُّ) [288]. والصواب: الآمِدِيُّ.
149- (حتَّى لا يُحْمَلَ عليه شيءٌ) [300]. والصواب: يُحْمَلُ.
150- (كانَ زَيْدٌ نِعْمَ الرَّجُلِ، وإنَّ زَيْدًا نِعْمَ الرَّجُلِ، وظَنَنْتُ زَيْدًا نِعْمَ الرَّجُلِ) [301]. والصواب: الرَّجُلُ.
151- (فَارِسٍ مَا غَادَرُوهُ مُلْحَمًا) [315]. والصواب: فارسٌ، أو فارسًا.
152- (لاحِقِ الآطَالِ نَهْدٍ ذُو خُصَلْ) [315]. والصواب: لاحقُ الآطالِ نهدٌ.
153- (غَيْرَ أَنَّ اليَأْسَ مِنْهُ شِيمَةٌ) [315]. والصواب: البأس.
154- (لأَهْلِكَ مَالٌ) [327]. والصواب: لأهلكِ.
155- (هاجَ الشَّوقُ) [327 الحاشية]. والصواب: الشَّوقَ.
156- (فبَقِيَ كَيْءٌ) [335]. والصواب: كَيْءٍ.
157- (وكَأَيِّنْ في البيت) [335]. والصواب: وكَائِنْ.
158- (فوزنُهُ مُعَيْعَة) [341]. والصواب: مُفَيْعة.
159- (و«تُرْعَ») [341]. والصواب: تَرْعَ.
160- (فإنَّهَا والجلدُ سَوَاءٌ) [356]. والصواب: والجلدَ.
161- (فاعلُ «يَضِيقُ») [374]. والصواب: تضيق.
162- (وهو أنَّه الإضمارُ) [375]. والصواب: وهو أنَّ الإضمارَ.
163- (والنَّهَارِ مُجَلِّيًا) [385]. والصواب: مُتَجَلِّيًا.
164- (زَيْدٌ إِنْ يَأْتِيَني أَضْرِبْ) [386]. والصواب: يَأْتِنِي.
165- (ضَعِيفُ القُوَى) [398]. والصواب: ضعيفِ.
166- (أَشْفَى المِرْفَقِ) [415]. والصواب: إِشْفَى.
167- (أَدْعُوكَ لِلعانِي) [415]. والصواب: أدعوكِ.
168- (في السِّنِينِ) [417]. والصواب: في السِّنينَ.
169- (الَّذِيَّة) [420]. والصواب: الَّذِيَة.
170- (حَصًا) [431]. والصواب: حَصًى.
171- (مِنْ رَيْطِ يَمَانٍ) [432]. والصواب: رَيْطٍ.
172- (للَبيدٍ بنِ ربيعة) [453]. والصواب: للَبيدِ.
173- (هما خَلْفَهَا وأمَامَهَا) [456]. والصواب: خلفُها وأمامُها.
174- (تَرَاخَى وتَلْقَى مِنْ فَوَاضِلِهِ يَدَا) [465]. والصواب: تَراخَيْ وتَلْقَيْ. ولكنْ أفادَني الأستاذ فيصل المنصور -جزاه الله خيرًا- أنَّ الذي يظهر أنَّ (تَراخَي) مصحفة (تُراحِي). قال: (وهي الرواية المعروفة).
175- (هَل حَرْفُ استفهام، ولم حَرْفُ نَفْي) [471]. يُضبَطانِ: هَلٌ، ولَمٌ.
176- (أي: لا جَرَمَ أنَّ لهم ذلك) [479]. سقطَ حرفُ الجرِّ (في) بعدَ (جَرَمَ).
177- (و«مِثْلُها» في هذا الشُّذُوذ) [485]. تحذَف علامة التَّنصيص؛ لأنَّ المؤلِّف لا يتحدَّث عن كلمة (مثلُها) الوارِدة في البيتِ.
178- (ولو قال عَبْدُ القَاهِر: التَّقديرُ: عَسَى الغُوَيْرُ أنْ يَكُونَ أَبْؤُسًا) [486]. والصواب: عَسَى الغُوَيْرُ يكونُ أَبْؤُسًا.
179- (وقولُهُ: «تَجْزِني» فعلٌ مُستَقْبَلٌ) [513]. والصواب: تَجْزِي.
180- (لَقَدْ كَانَ في حَوْلٍ ثوَاءٍ ثَوَيْتَهُ) [513]. والصواب: ثويتُه.
181- (تَقَضِّي لُبَانَاتٍ وَيَسْأَمُ سَائِمُ) [513]. والصواب: تُقَضَّى لُبَاناتٌ ويَسْأَمُ سَائِمُ، أو: تَقَضِّي لُبَانَاتٍ وَيَسْأَمَ سَائِمُ. انظر: «المقتضب 2/26».
182- (فانقلَبَت الألفُ ياءً لتحرُّكِهَا وانفتاح ما قبلها) [519]. والصواب: فانقلبت الياءُ ألفًا.
183- (أنتَ مِثْلَ فُلانٍ) [522]. والصواب: مِثْلُ.
184- (مَاتَنِي تَتَقَطَّعُ) [522]. والصواب: مَا تَنِي، بالفَصْلِ بينهما.
185- (فيهينُ له المالُ) [527]. والصواب: المالَ.

وهذا رابطُ نقد الأُستاذِ فيصلٍ -نفع الله بعلمِه-:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق